بينما يغط الجميع في النوم، يبقى هو مستيقظًا داخل بيته أو خارجه، مع زملائه وأصحابه، أو أمام القنوات الفضائية والإنترنت، وبينما تسكن الحركة ليلاً استعدادًا للسعي إلى العمل في النهار، يقلب هو ميزان الكون، فيسهر حين ينام الناس، وينام حين يستيقظون. هذه حال كثير من الشباب الذين تحولوا إلى كائنات ليلية، مدمنة للسهر، تجد فيها متعتها وراحتها. إذا كنت من هؤلاء، فاقرأ هذا التحقيق . لماذا السهر؟ تتعدد أسباب السهر، ولعل أهونها وأيسرها علاجًا هي الأسباب الفسيولوجية الناتجة عن خلل في إفراز هرمون الميلاتونين الذي يؤثر تأثيرًا مباشرًا في عملية النوم، والذي يزداد إفرازه ليلاً حسب الدراسات العلمية الحديثة التي أشارت إلى ذلك، ولكن هناك بعدًا نفسيًا وبعدًا اجتماعيًا في خلفية الصورة هو أجدر بالتناول .
كل انسان لديه قدرة علي قيادة من حوله.فبعض الاحيان تبدو لنا اعمالنا صغيرة لكن موجة صغيرة يمكنها التسبب في فيضان كبير.ابدأ بخطوة صغيرة ربما يسخر منك البعض ولكن في النهاية سيتبعونك.لا تستسلم ابدا.النجاح يظهر عند استسلام البعض واستمرارالبعض الاخر.اسرع نحو هدفك فأن تغلبت عليه ستعيش اسعد لحظات حياتك.اخرج من الصندوق وكن ايجابي فيما تفكر.فهو ما ستصبح عليه.احلم حلم كبير .فمهما كان ..حققه.وسوف تلهم غيرك.اهتم بمن حولك.اصنع الفرق.كن انت الفرق.