التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ماذا تفعل حيال مديرك؟؟

لما بتلاقي شغل يا ترى مديرك بيكون صنفه ايه؟؟

دا ال هتعرفه من هنا و تهرف ازاي تتعامل معاه

 الصراخ : المدير الذي يصرخ في الواقع يقلل من سلطته واحترامه لأنه يظهر ان الأمور خارج نطاق السيطرة. بعد كل شيء، المدير الذى لديه الثقة في التحكم فى مرؤسيه لا يحتاج إلى الصراخ لأن لديه أدوات فعالة أكثر بكثير متاحة له. لا تصيح، ولا تعمل للمدير الذى يصيح.

 توقعات غامضه إذا  كان مديرك لا يعطى تعليمات واضحة، وأهداف محددة لعملك، وينقل لك ما ينبغى عمله لتحقق النجاح في منصبك ، فهو يفتقر واحدة من اهم وظائفه ,وهى التوجيه و الأرشاد.

 لا يعتمد عليه يقول إنه سوف يراجع التقرير بحلول يوم الثلاثاء، لكنه لا يفعل. يعد بعقد إجتماع لمناقشه بعض الأمور الهامه ولا يفعل. ويقول إنه سوف يرسل لك معلومات عن عميل مهم للاتصال به، ولكن هذه المعلومات لا تصل أبدا. انك فى حاجه للاعتماد على مديرك أن يفعل ما يقول انه سيفعله، تماما كما يحتاج هو الى الاعتماد عليك فى تنفيذ مهام العمل.

 التهرب من اتخاذ القرارات هذا غالبا ما يأخذ شكل مدير يهمل معالجة مشاكل الأداء أو مواجهه مستوى الأداء المنخفض. ولكنه يسطح الأمور و لا يعالجها، مثل عدم تحمل المسؤولية باتخاذ القرارات اللازمه للمضي قدما فى العمل أو محاولة التوصل الى توافق بين الفريق لإنجاز العمل.انه يتهرب من اتخاذ اى قرار ليتهرب من المسئوليه.

 مطالب غير معقولة ان تحفزالعاملين لتحقيق مستوى عال هو شيء جيد. ولكن الإصرار على أن يعمل الناس خلال عطلة نهاية الأسبوع لإكمال العمل دون مراعاه لحاجاتهم للراحه هذا ضغط فوق طافه البشر ، أو يطلب من الموظف ان يفعل المستحيل لتحقيق طلبات المدير القاسيه ، هذه علامة لعدم الإحساس والاستبداد.

 المراوغه عندما يغلف المدير كلامه بالسكر حتى يخفى المعنى الحقيقى لما يريد قوله ، أو يقدم  الطلبات على انها مجرد اقتراحات , مما يجعل العاملين لا يحددوا التوقعات وبالتالى لا ينفذوها كما يجب، وينتهي الأمر بإحباط المدير لان طلباته لم تنفذ.المدير الجيد يكون محدد وواضح فى طلباته.

 الحكم بالخوف المدير الذي يتحكم من خلال الرقابة الصارمة،و الطرق السلبية للعقاب لأتفه الأسباب، ونشر مناخ من القلق والخوف بين العاملين يجعلهم لا يثقون فى انهم سيتمكنوا من إنجاز الأمور بأي طريقة أخرى غير التى يرضى عنها المدير. بطبيعة الحال، في النهاية لن يتمكن الموظفين من طرح أفكار جديدة او تحسين الأداء بطرق مبتكره خوفا من التعرض للهجوم، وسوف لا يكونوا صادقين فى التعبير عن وجود مشاكل حتى لا يتعرضوا للجزاءات. هذا المدير يقتل الإبتكار والإبداع ويدفع الموظفين للكذب.

 الدفاعي المدير الذي يرد مدافعا عن قراراته غالبا ما يسحق المعارضة، و يجعل الموظفين أقل قابليه لاقتراح طرق جديدة ومختلفة للقيام بهذه الأمور. المدير الواثق فى سلطاته لا يخشى من المناقشه والإستماع للراى الآخر ، و يدرك أن أفكار الآخرين في بعض الأحيان أفضل من افكاره او إضافه لها.

 مثير للتوترالمدير الجيد يقلل من التوتر عند حدوث المشاكل، بدلا من التسبب فيها. إذا كان هناك ازمه  غالبا هذا المدير يرتبك ويثير القلاقلل حوله، و على الارجح يكون جزء من صميم المشكلة.

 الخوف من المواجههإذا  كان مديرك يتجنب المشاكل والمحادثات صعبة، سنجد الموظفين لا يسمعون الكثير عن رده  فعله و لا يحصلوا على اقتراحات لمعالجة المشاكل.هذا المدير لا يدعم موظفيه فى الأزمات و لا يتعاون فى حل المشاكل بل يساعد على تفاقمها, فابعد عنه.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عايز تسجل المكالمات على الهاتف هونور90 لكن مش عارف هنا الحل

  need to active call record in honor 90 but don't know how عايز تسجل على الجهاز المكالمات ومش عارف here is the solution. follow this video ادخل على الفيديو دا و ادعي لي 

مقدمة الحاسب - كلية التكنولوجيا - عمرو اسامة

مقدمة الحاسب الالي و تكنولوجيا المعلومات  كلية التكنولوجيا  الفرقة الاولى

من عظماء مصر: الدكتور مصطفي السيد

عالم كيمياء مصري يعتبر أول مصري وعربي يحصل على قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعتبر أعلى وسام أمريكي في العلوم لإنجازاته في مجال النانو تكنولوجي وتطبيقه لهذه التكنولوجيا باستخدام مركبات الذهب الدقيقة في علاج مرض السرطان وهو واحد من أفضل عشر علماء الكيمياء في العالم، وهو أستاذ الكيمياء بجامعة جورجيا الأمريكية للتكنولوجيا. المولد والنشأة ولد الدكتور مصطفى السيد في مدينة زفتى بمحافظة الغربية لمدرس رياضيات وكان أصغر أبنائه. التعليم انتقل مصطفى مع والده إلى القاهرة عندما كان في مرحلة الدراسة الثانوية التحق بأكاديمية المعلمين العليا. ولم يمض على بدء الدراسة سوى شهرين إلا واعتصم الطلاب وطالبوا بتحويل دبلوم المعلمين إلى بكالوريوس، ووافق الدكتور طه حسين هذا الرجل العظيم، بتجميع كل المعاهد العليا للمعلمين في جامعة عين شمس، وتحول معهده ل كلية العلوم بجامعة عين شمس . أول دفعته عند تخرجه عام 1953، مما أتاح له واثنان من زملائه العمل بوظيفة معيد بكلية العلوم بجامعة عين شمس . دايته في البحث العلمي